صوم من اجل رجوع اندروا وماريو الى احضان المسيح
صفحة 1 من اصل 1
صوم من اجل رجوع اندروا وماريو الى احضان المسيح
دعونا نتضامن فى هذا الجروب ضد حكم المحكمة الصادر بتاريخ يوم 25/9/2008 بإشهار إسلام أندرو وماريو طبقاً لديانة أبيهم الجديدة دعونا نتضامن ونصلى إلى ربنا ومخلصنا ومخلص نفوسنا أجمعين لحرية ماريو و أندرو فى مسيحيتهم .
معاً لنتضامن مع حق الأطفال ماريو و أندرو فى إحتفاظهم بالديانة المسيحية حسب رغبتهم وحسب ولادتهم من أبوين مسيحين
إن كون إنتقال الأب إلى الإسلام لا يقيد حريتهم فى إعتناق المسيحية ولا يعفيهم من ديانتهم المولودين عليها .
إن إنتقال الأب إلى الإسلام يعنى عندنا نحن المسيحين أنه مات ليس أكثر من هذا .
دعونا نوجه رسالة إلى البابا شنودة والمجمع المقدس للعمل على مساعدة هذان الطفلن فى الحفاظ على مسيحيتهم وأبديتهم .
دعونا نوجه رسالة إلى الأنبا بيشوى سكرتير المجمع المقدس والذى كرس كل خدمته ودعوته لمحاربة أشخاص بعينهم لسنا فى حاجة الآن لذكر أسمائهم . دعونا نقول له أيها المطران الجليل لا تدع معمودية أندرو و ماريو تذهب هباء .
فلتقف الكنيسة بقيادتها وشعبها ضد هذا الحكم .
أعيدوا ماريو و أندرو إلى حضن المسيح
وفي الإسكندرية أصدرت أمس محكمة استئناف الإسكندرية حكمها في الدعوى رقم 71 لسنة 2005 والمقامة من مدحت رمسيس لبيب لضم حضانة والديه أندرو وماريو بعد أن أشهر إسلامه حيث حكمت المحكمة بضم الطفلين القُصّر التوأم أندرو وماريو إلى والدهما المسلم رغُماً عنهما ورفض بقائهما مع والدتهما كاميليا لطفي جاب الله في أكبر قضية شغلت الرأي العام منذ عامين وجاء الحكم بمثابة الرصاصة التي اخترقت قلب الأم وجميع الأقباط نظراً لحالة التفاؤل الشديد التي سادت الأوساط القبطية قبل النطق بالحكم بأن الأم لها الحق في بقاء حضانة الطفلين طبقاً للقانون المصري الذي ينص على بقاء الطفلين في حضانة الأم حتى سن السادسة عشر ثم يتم تخيرهما بعد ذلك في رغبتهما بالانضمام إلى الأب أو البقاء مع الأم
وعَبّرت السيدة كاميليا والدة الطفلين عن حزنها الشديد لهذا الحكم القاسي الذي يضرب بعرض الحائط كل نصوص القانون ومشاعر الأمومة التي لا تختلف ما بين مسلمة ومسيحية وكتابية.
وسبق أن أصدر شيخ الأزهر فتوى ببقاء الأطفال مع الأم في حالة تغيير الأب للديانة لما تتمتع به من مشاعر لا يستطيع الأب توفيرها في ذلك السن .
وكانت السيدة كاميليا كانت طالبت بإحالة الدعوى للمحكمة الدستورية العليا للفصل في مدى تطبيق المادة 20 من قانون الأحوال الشخصية التي تفيد بأحقية الأم في حضانة أولادها الذين لم يتعدوا سن الـ 16 عاماً ولكن القاضي تجاهل كل شيء وحكم لصالح الأب -الذي يعتبر متلاعب بالأديان- ولم يراعي القاضي رغبة الطفلين في البقاء مع الأم وبقائهما مسيحيان وأنهم لا يرغبان في تغيير ديانتهم وسبق لهم رفضهما الامتحان في الديانة الإسلامية وكتب كل منهما "أنا مسيحي" بورقة الإجابة تاركان الورقة فارغة ورسبا حتى صدر قرار من وزير التعليم بنجاحهما ونقلهم للصف الثاني الإعدادي .
وفي الوقت نفسه قضت المحكمة بتغريم السيدة كاميليا بعشرة آلاف جنيه غرامة بتهمة سب وقذف زوجها السابق الذي أشهر إسلامه رغم أنها لم تنطق بأي سب ضده حسب قولها، وأن إحدى الصحف نشرت بعض الجمل الغير صحيحة على لسانها مؤكدة أن هذا الحكم قاتل لكل أم وضارب بالمواطنة عرض الحائط وتساءلت كيف يتم إجبار طفلين على العيش مع شخص لا يرغبان في العيش معه وسبق رفضهما لوالدهما والبقاء كمسيحيان مشيرة أن القضاء المصري يحكم الأقباط بالشريعة الإسلامية .
كان الأب الذي أشهر إسلامه طالب بضم حضانة الطفلين مستند في دعواه إلى اختلاف الديانة بينه وبين زوجته وأنه يخشى على الطفلين من شرب الخمر وأكل لحم الخنزير والتردد على الكنائس، وحتى الآن تضع الأم يدها على قلبها خشية من تنفيذ الحكم لا سيما أنه حكم نهائي وهو ما دفع الطفلين يصرخان بدموع زلزلت الأرض نحن "مسيحيان
يا جماعة انا مش قصدى اى حاجة بالموضوع دا غير اننا كلنا لازم نصوم علشان اندرو وماريو يرجعوا للمسيح الصيام فى شهر نوفمبر ولكن لم يحدد معادة بالظبط
معاً لنتضامن مع حق الأطفال ماريو و أندرو فى إحتفاظهم بالديانة المسيحية حسب رغبتهم وحسب ولادتهم من أبوين مسيحين
إن كون إنتقال الأب إلى الإسلام لا يقيد حريتهم فى إعتناق المسيحية ولا يعفيهم من ديانتهم المولودين عليها .
إن إنتقال الأب إلى الإسلام يعنى عندنا نحن المسيحين أنه مات ليس أكثر من هذا .
دعونا نوجه رسالة إلى البابا شنودة والمجمع المقدس للعمل على مساعدة هذان الطفلن فى الحفاظ على مسيحيتهم وأبديتهم .
دعونا نوجه رسالة إلى الأنبا بيشوى سكرتير المجمع المقدس والذى كرس كل خدمته ودعوته لمحاربة أشخاص بعينهم لسنا فى حاجة الآن لذكر أسمائهم . دعونا نقول له أيها المطران الجليل لا تدع معمودية أندرو و ماريو تذهب هباء .
فلتقف الكنيسة بقيادتها وشعبها ضد هذا الحكم .
أعيدوا ماريو و أندرو إلى حضن المسيح
وفي الإسكندرية أصدرت أمس محكمة استئناف الإسكندرية حكمها في الدعوى رقم 71 لسنة 2005 والمقامة من مدحت رمسيس لبيب لضم حضانة والديه أندرو وماريو بعد أن أشهر إسلامه حيث حكمت المحكمة بضم الطفلين القُصّر التوأم أندرو وماريو إلى والدهما المسلم رغُماً عنهما ورفض بقائهما مع والدتهما كاميليا لطفي جاب الله في أكبر قضية شغلت الرأي العام منذ عامين وجاء الحكم بمثابة الرصاصة التي اخترقت قلب الأم وجميع الأقباط نظراً لحالة التفاؤل الشديد التي سادت الأوساط القبطية قبل النطق بالحكم بأن الأم لها الحق في بقاء حضانة الطفلين طبقاً للقانون المصري الذي ينص على بقاء الطفلين في حضانة الأم حتى سن السادسة عشر ثم يتم تخيرهما بعد ذلك في رغبتهما بالانضمام إلى الأب أو البقاء مع الأم
وعَبّرت السيدة كاميليا والدة الطفلين عن حزنها الشديد لهذا الحكم القاسي الذي يضرب بعرض الحائط كل نصوص القانون ومشاعر الأمومة التي لا تختلف ما بين مسلمة ومسيحية وكتابية.
وسبق أن أصدر شيخ الأزهر فتوى ببقاء الأطفال مع الأم في حالة تغيير الأب للديانة لما تتمتع به من مشاعر لا يستطيع الأب توفيرها في ذلك السن .
وكانت السيدة كاميليا كانت طالبت بإحالة الدعوى للمحكمة الدستورية العليا للفصل في مدى تطبيق المادة 20 من قانون الأحوال الشخصية التي تفيد بأحقية الأم في حضانة أولادها الذين لم يتعدوا سن الـ 16 عاماً ولكن القاضي تجاهل كل شيء وحكم لصالح الأب -الذي يعتبر متلاعب بالأديان- ولم يراعي القاضي رغبة الطفلين في البقاء مع الأم وبقائهما مسيحيان وأنهم لا يرغبان في تغيير ديانتهم وسبق لهم رفضهما الامتحان في الديانة الإسلامية وكتب كل منهما "أنا مسيحي" بورقة الإجابة تاركان الورقة فارغة ورسبا حتى صدر قرار من وزير التعليم بنجاحهما ونقلهم للصف الثاني الإعدادي .
وفي الوقت نفسه قضت المحكمة بتغريم السيدة كاميليا بعشرة آلاف جنيه غرامة بتهمة سب وقذف زوجها السابق الذي أشهر إسلامه رغم أنها لم تنطق بأي سب ضده حسب قولها، وأن إحدى الصحف نشرت بعض الجمل الغير صحيحة على لسانها مؤكدة أن هذا الحكم قاتل لكل أم وضارب بالمواطنة عرض الحائط وتساءلت كيف يتم إجبار طفلين على العيش مع شخص لا يرغبان في العيش معه وسبق رفضهما لوالدهما والبقاء كمسيحيان مشيرة أن القضاء المصري يحكم الأقباط بالشريعة الإسلامية .
كان الأب الذي أشهر إسلامه طالب بضم حضانة الطفلين مستند في دعواه إلى اختلاف الديانة بينه وبين زوجته وأنه يخشى على الطفلين من شرب الخمر وأكل لحم الخنزير والتردد على الكنائس، وحتى الآن تضع الأم يدها على قلبها خشية من تنفيذ الحكم لا سيما أنه حكم نهائي وهو ما دفع الطفلين يصرخان بدموع زلزلت الأرض نحن "مسيحيان
يا جماعة انا مش قصدى اى حاجة بالموضوع دا غير اننا كلنا لازم نصوم علشان اندرو وماريو يرجعوا للمسيح الصيام فى شهر نوفمبر ولكن لم يحدد معادة بالظبط
مواضيع مماثلة
» ان كان المسيح هو الله، فلماذا قام بالصلاة لله؟ هل قام المسيح بالصلاة لنفسه؟
» +*+رسالة هامة لكل شخص فى ميلاد المسيح+*+
» +*+رسالة هامة لكل شخص فى ميلاد المسيح+*+
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى