إطلاق نار علي محمد حجازي والاستاذ ماهر الجوهري في القاهره
صفحة 1 من اصل 1
إطلاق نار علي محمد حجازي والاستاذ ماهر الجوهري في القاهره
خبر عاجل إطلاق نار علي الأستاذ ماهر الجوهري والاستاذ محمد حجازي
إخترقت الرصاصه بين الإثنان وهم في شارع بشبرا وكادت أن تقتلهم
وقاموا بالابتعاد عن المكان فورا خوفا من تجمهر الناس ومعرفه من هم ولماذا يطلق عليهم نار من الإرهابيين المسلمين
وتقوم نشره الاخبار القبطية والفريق المساعد لها بالاتصال بكل من الاستاذ ماهر الجوهري والاستاذ محمد حجازي وعائلاتهم
نشره الأخبار القبطية
..........................
الي هنا أنتهي الخبر المؤسف الذي يوضح مدي الغل والكره الاسلامي الارهابي المتطرف المظلم علي كل المتنصريين
ونصلي من أجلهم ومن أجل عائلاتهم وسلامتهم من شر يد الارهاب ويده الاثمة المريضه
ومن إتصال نشره الأخبار القبطية بالاستاذ ماهر الجوهري أكد أن المسدس إحتمال كاتم للصوت لان الصوت لم يكن قوي لانة كان طالب شرطة ولكن قوه الطلقه التي ضربت وصلت لهم ولكنها أخترقت الحائط الخلفي الذي كانوا يقفون أمامة ويقول ماهر الجوهري أن الرب هو الذي حافظ عليهم بتحول الطلقه بينهم بمليمترات وضربت في الحائط
ويقول محمد حجازي ان يد الله تحرسهم أكيد لانها أبعدت الرصاصة من بينهم
وحمتهم
وإقترح الاستاذ والأخ متجللي ان يقدموا بلاغ الي البوليس ولكن رفض محمد حجازي
الفكره لأن البوليس طلب أن يراهم وهذا طبعا يكون إنتحار
وتشكر الرب وتصلي له مدونة المتنصًرون الاقبـــاط علي نجاه الإثنان المتنصريين من
يد الارهاب وكل المتنصريين الملتزمين للصمت الأن يصلون من أجلكم ونصلي من أجل
أن يحميهم وخاصه في هذا الشهر الذي تتعاظم فيه المشكلات علي المسيحيين
ونطلب من منظمات حقوق الانســان الدولية والمجتمع الدولي التحرك.
إخترقت الرصاصه بين الإثنان وهم في شارع بشبرا وكادت أن تقتلهم
وقاموا بالابتعاد عن المكان فورا خوفا من تجمهر الناس ومعرفه من هم ولماذا يطلق عليهم نار من الإرهابيين المسلمين
وتقوم نشره الاخبار القبطية والفريق المساعد لها بالاتصال بكل من الاستاذ ماهر الجوهري والاستاذ محمد حجازي وعائلاتهم
نشره الأخبار القبطية
..........................
الي هنا أنتهي الخبر المؤسف الذي يوضح مدي الغل والكره الاسلامي الارهابي المتطرف المظلم علي كل المتنصريين
ونصلي من أجلهم ومن أجل عائلاتهم وسلامتهم من شر يد الارهاب ويده الاثمة المريضه
ومن إتصال نشره الأخبار القبطية بالاستاذ ماهر الجوهري أكد أن المسدس إحتمال كاتم للصوت لان الصوت لم يكن قوي لانة كان طالب شرطة ولكن قوه الطلقه التي ضربت وصلت لهم ولكنها أخترقت الحائط الخلفي الذي كانوا يقفون أمامة ويقول ماهر الجوهري أن الرب هو الذي حافظ عليهم بتحول الطلقه بينهم بمليمترات وضربت في الحائط
ويقول محمد حجازي ان يد الله تحرسهم أكيد لانها أبعدت الرصاصة من بينهم
وحمتهم
وإقترح الاستاذ والأخ متجللي ان يقدموا بلاغ الي البوليس ولكن رفض محمد حجازي
الفكره لأن البوليس طلب أن يراهم وهذا طبعا يكون إنتحار
وتشكر الرب وتصلي له مدونة المتنصًرون الاقبـــاط علي نجاه الإثنان المتنصريين من
يد الارهاب وكل المتنصريين الملتزمين للصمت الأن يصلون من أجلكم ونصلي من أجل
أن يحميهم وخاصه في هذا الشهر الذي تتعاظم فيه المشكلات علي المسيحيين
ونطلب من منظمات حقوق الانســان الدولية والمجتمع الدولي التحرك.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى